عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-04-2012, 07:36 PM
الصورة الرمزية الثلايا
الثلايا الثلايا غير متواجد حالياً
مشرف القسم الإسلامي
 
شكراً: 2,314
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة

الثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميع









افتراضي سطور فى حب مصــــــــــــــــر المسلمة

 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




مشاركة مني في دعم اخواننا المسلمين في مصر الحبيبة
اطرح هذا الموضوع والذي قرأته فأعجبت به ايما اعجاب فنقلته لأنني تأثرت به



الكاتب
محمد صدقي الابرشي

حب الوطن الاسلامى من الايمان
كلمات فائضة... ومشاعر هادرة ....وعبرات ساخنة ...على ثرى مصر المسلمة
قاتل الله من تعصب لتراب
لكن على أرضها تنسمنا نسيم السنة
وعلى أرضها مشينا إلى مساجد السنة
وشنفنا أسماعنا بالسماع إلى شيوخ السنة
ترابها كان مقبرة لليهود
جنودها قاتلوا تحت راية الله أكبر

إنها مصرُ فانطلقْ يا لساني

وتجاوزْ حدودَ شِعرٍ ووزنٍ رُبَّ حُبٍّ أقوى من الأوزانِ



إلى من يريد ان يغتال أرض الكنانة!!!

إلى من تسول له نفسه ان يطعن - بلد الازهـــــــر والمآذن - فى ظهرها

إلى من يريد أن يحرق دُرة الشرق المسلمة منذ أربعة عشر قرنا

إلى من يريد أن يطلق النيران على بلاد الليث ومأوى الشافعى
خسأت وذُريت فى الرياح

"مصر الكنانة ما هانت على أحد... الله يحرسها عطفاً ويرعاها...
نحن ندعوك يا رب أن تحمي مرابعها... فالشمس عينٌ لها والليل نجواها

مصر بلد حقيق أن يُحب و أن يُحافظ عليه و أن تراعى حُرمته
و أن يبذل المرء جهده و سعيه و وقته و ماله و نفسه لحياطته
و كلائته و الحفاظ عليه وكل من يشترك فى عدم استتباب
أمنها فعليه كفل من الوزر والاثم

..الشمس أجمل فى بلادى ..حتى السماء هناك أحلى سماء

بلاد الليث مأوي الشافعي ......................وتصبحُ ملهي كل العابثينا !!

سيوطي البلاد ينوحُ يبكي ....................... وحافظُنا يجاوبه أنينا !!

يُنادي العسقلاني يا بلادي ...................... أضعتِ الهدي كنا حافظينا !!

فيا فُسطاط عمرو العاص عودي ............... يعودُ الطيرُ كم ترح السنينا !!



منقول بتصرف يسير


-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عينـــي فــلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحــــيبُ
فَيـــا أسَفاً أسِفْتُ على شَبــــــابٍ نَـعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ
عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيـبُ
فيَا لَيتَ الشّبــابَ يَعُودُ يَوْمــــــاً فأُخــــبرَهُ بمَـا فَــعَلَ المَـــــشيبُ



رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ الثلايا على المشاركة المفيدة: