بسم الله الرحمن الرحيم، و صلى الله على عباده الذين اصطفى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نقرأ "القناعة كنز لا يفنى" و ندعو " و اجعلني بقسمك راضيا قانعا " و "اللهم رضني من العيش بما قسمت لي" و غير ذلك من الروايات و الأدعية و الأمثال التي تحث على القناعة و فضلها في تربية النفس و راحتها.
في هذا الموضوع أود التحاور معكم - أعزائي - بخصوص :
1 - ما معنى القناعة؟
2- هل يمكن أن تكون القناعة تحت أي ظرف من الظروف مذمومة؟
3 - هل يوجد تضارب بين ما تدعوا له الروايات من القناعة و بين ما يتطلبه الواقع؟!
أرجو أن نخرج من هذا الموضوع بفائدة متخذين قبسا ينير بصائرنا و يدلنا على الصلاح.
و الله الموفق
