عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-23-2011, 10:49 AM
الصورة الرمزية Anvas-ALwrd
Anvas-ALwrd Anvas-ALwrd غير متواجد حالياً
مراقبة سابقة
 
شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة

Anvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدى









Kabar جـولة فـي صحـافة الـأحد 23 أكـتوبـر

 


جولة في صحافة الأحد 23 أكتوبر




مفكرة الإسلام :
نقرأ في جولة الصحافة ليوم الأحد في العناوين التالية:

نهاية العقيد: الانفجار الدموي لمأزق الحكم ـ أزمة سوريا تضع المنطقة على صفيح ساخن! ـ تونس أولى المحطات ـ معالجة متأخرة للأزمة اليمنية ـ


نهاية العقيد:الانفجار الدموي لمأزق الحكم

من صحيفة دار الحياة نقرأ مقال خالد الدخيل,وجاء فيه : جاءت نهاية العقيد في مدينة سرت التي ولد فيها. وفي هذه المدينة انعقدت آخر قمة عربية قبل الربيع العربي. القذافي قال في خطابه أمام القمة: «المواطن العربي تخطانا، والنظام الرسمي العربي الآن يواجه تحديات شعبية متزايدة، ولن تتراجع هذه التحديات حتى تصل إلى هدفها... المواطن الآن متمرد ومتربص... عنده قراره، والجماهير عندها قرارها». هل كان العقيد يستشعر شيئاً في الأفق؟ استمر في حديثه قائلاً: «إذا قررنا أي شيء لا ترضى عنه الجماهير، لن يكتب له النجاح، ولن يحترم. والجماهير ماضية في طريقها، طريق التحدي للنظام الرسمي». إذا كان هذا ما كان يفكر فيه العقيد قبل أقل من عام على انفجار الثورة، فلماذا كانت مواجهته لها بهذه الدموية، ولماذا افتقد حسه السياسي؟ ربما أن العقيد كان يمارس في القمة، كعادته، شيئاً من لغو القول لجلب الانتباه.

تعاقب الأجيال على أرض الجغرافية العربية الواسعة لم يغير كثيراً في ثقافتها السياسية. مع حركة الزمن: سقطت دول وإمبراطوريات، وقامت أخرى. نشأت مدن وتلاشت هنا وهناك، وتصدعت قبائل وقامت مكانها حواضر. تغير العالم، وغادر محطاته القديمة، إلا صيغة الحكم العربية: بقيت كما هي، تتوالد مع الأيام والقرون، ومعها تتناسل تبريراتها وتخريجاتها السياسية والدينية. يتغير كل شيء، إلا صيغة الحكم، وعلاقة الدولة بالمجتمع. وهذا ضد منطق التاريخ، وقواعد الاجتماع. ثم جاء الربيع العربي على حين غرة. افتقد بعض الحكام لحسهم السياسي، ولذكائهم الغريزي. تلبست كل واحد منهم حالة من المكابرة المأسوية. بدأوا يتساقطون واحداً بعد الآخر. لا أحد يبدو أنه يستطيع تعلم شيء مما سبقه. نهاية القذافي المحزنة تعكس حجم ومرارة المأزق العربي. كيف ستكون نهاية علي صالح في صنعاء؟ وما هو القدر الذي ينتظر بشار الأسد في دمشق؟ وقبل هذا وبعده: متى يطبع العالم العربي مع إشكالية الحكم، ويخرج من هذه اللعبة الدموية؟




الإرث الدامي الذي خلفه القذافي

صحيفة صنداي تليجراف نشرت تحليلا بعنوان "الارث الدامي للدكتاتور". ويقول كون كوجلين الذي أعد التحليل إن العالم أصبح أكثر أمنا بعد مقتل القذافي حيث إنه "أصبح غير قادر على نشر طرازه المميز من الارهاب الثوري".

ويقول التحليل إن القذافي "قد يكون تخلى عن دعمه للجيش الجمهوري الايرلندي وغيره من الجماعات الارهابية إثر لقائه مع توني بلير في خيمته الصحراوية، ولكنه لم يتخل عن ايديولجيته الراديكالية العربية التي تمسك بها على مدى 42 عاما"

ويقول التقرير إن "الارهاب كان يسري في دم القذافي كوسيلة مجربة لنشر الفوضى والفرقة بين الغرب وحلفائه"

ويقول التحليل إن القذافي حول ليبيا إلى "سوق للسلاح لكبار الارهابيين في العالم".

ويشير التحليل إلى ضرورة أن يهتم المجلس الانتقالي الليبي والدول الغربية بالعثور على الاسلحة المتطورة مثل الصواريخ بعيدة المدى وصواريخ ارض جو التي يعتقد ان القدافي قد خزنها في ليبيا والتي اختفت.

ويقول التحليل إنه بعد سقوط نظام القذافي في اغسطس اب الماضي مشطت فرق تابعة للمخابرات الامريكية بالاستعانة مع اجهزه الاستخبارات الاخرى مثل المخابرات البريطانية ليبيا بحثا عن هذه الاسلحة والصواريخ ولكنها لم تعثر عليها حتى الان.


أزمة سوريا تضع المنطقة على صفيح ساخن!


ونقرا من صحيفة الشرق الأوسط, في الجوانب السياسية والاقتصادية الاجتماعية لما أفرزته الأزمة السورية على محيطها الإقليمي، يمكن ملاحظة الترديات في العلاقات السورية – التركية، التي كانت حققت ازدهارا ملموسا في السنوات الأخيرة، قبل أن تصيبه تداعيات الأزمة بالعطب الشديد، فتترك فيه افتراقا سياسيا بين موقفين متناقضين، يسير كل منهما نحو تصادم لا يستبعد منه الصدام العسكري، كما أدت الأزمة إلى إغلاقات اقتصادية لا تطال العلاقات السورية – التركية في مجال التبادل التجاري والمشاريع والاستثمارات المشتركة فقط، وإنما تترك تأثيرات على حركة المرور التركي الاقتصادي والمالي إلى بلدان العمق العربي في الخليج ولبنان والأردن، ومنها باتجاه تركيا، مما يترك آثارا على البنى والحراكات الاجتماعية في بلدان الجوار السوري.

لكن الشق الأهم في الأثر الأمني/ العسكري للأزمة في سورية على تركيا تمثله احتمالات تطور الموقف التركي حيال الأزمة السورية. فإضافة إلى مخاوف التهاب المناطق الحدودية بين البلدين التي تمتد على طول يقارب الألف كيلومتر وأغلب سكانها من الأكراد، فإن القادة الأتراك معنيون بالتجاوب مع محيطهم الشعبي الذي يؤيد مطالب وأهداف الشارع السوري في ثورته على النظام، والأتراك في الأبعد من ذلك معنيون بالموقف الدولي الذي تميل أغلبيته إلى مساندة الحراك الشعبي ومطالبه، والمحصلة العامة، تتمثل في توافق المخاوف مع المصالح في المستويين الداخلي والخارجي، وتدفع تركيا إلى تجذير موقفها وتشديده، جاء في إطاره سلسلة إجراءات منها فرض حصار على مرور الأسلحة إلى سوريا، وعقوبات اقتصادية منها وقف تبادلات وتنفيذ عقود، والأهم أن العقوبات دخلت حيز التنفيذ العملي.


تونس أولى المحطات


نقرا في افتتاحية صحيفة دار الخليج: في تونس، أولى محطات التغيير التي شهدت إطاحة رأس النظام، انتخابات تجرى اليوم للمجلس التأسيسي، تليها مصر التي تتهيأ هي الأخرى لانتخابات تشريعية، الكل ينتظر أن تكون هذه الانتخابات مغايرة فعلاً في الأداء والنتائج لما كانت تشهده في السابق، بحيث تؤسس عملياً، وبشكل ملموس، لانتقال للسلطة يقرره الناس عبر صناديق الاقتراع .

ومع التغيير الذي بدأ يتبلور في ليبيا، تبرز الحاجة الماسة إلى مصالحة فعلية في الداخل، تنهي أية نزعات فئوية أو جهوية، وتنهي ظاهرة السلاح المنتشر في أيدي الجميع، وتضع حجر الأساس لبنيان جديد في بلد أنهكه نظامه السابق على مدى أكثر من أربعة عقود، وكاد يحوّله إلى أشلاء متناثرة نتيجة مكابرته في العمل لمنع أي تغيير .

محطات التغيير على المحك الآن، لكي يزهر الربيع، ويقطع الطريق على “خريف” يريد ويعمل كثيرون ليكون مبكراً، ولتغرق المنطقة في فوضى، تدوم عقداً أو عقدين، جيلاً أو جيلين، وهذا ما يجب على الجميع محاذرة الوقوع في فخه.


تفاؤل تونس

نشرت صحيفة الاوبزيرفر تقريرا عن الانتخابات التونسية عنونته " تفاؤل تونس بأول انتخابات حرة تخييم عليه مخاوف من قبضة النظام القديم".

وتستهل الاوبزيرفر التقرير قائلة إنه على الرغم من ان التونسيون يتوجهون الاحد للإدلاء باصواتهم في أول انتخابات حرة في بلادهم وفي أول انتخابات تجرى في دول "الربيع العربي"، إلا أن التفاؤول يخييم عليه قلق عميق من حتى بعد مرور نحو تسعة اشهر على الاطاحة بزين العابدين بن علي، لا تزال البلاد تحت سيطرة النظام الفاسد القمعي القديم.

ويقول التقرير إن التونسيين، الذين يفخرون بثورتهم التي استهلت والهمت الربيع العربي، همهم الاول هو الحفاظ على "ثورتهم غير المكتملة"، حيث يشكو محامون من أن وحشية وقمع الشرطة ما زالت مستمرة حتى بعد سقوط بن علي.

وتشير الاوبزيرفر إلى أن نشطاء حقوق الانسان يشكون من سيطرة المواليين للنظام القديم والمتعاطفين معه على النظام القضائي ومن أن الفساد تفاقم ومن أن بعض مسؤولي النظام السابق حصلوا على مناصب أرفع بعد الثورة.

ونقلت الاوبزيرفر عن ناشطة حقوق الانسان التونسية ايمان تريكي قولها "نتلقى عددا هائلا من حالات انتهاك حقوق الانسان. لا يمكن اثر ذلك ان تصدق ان الثورة قامت. التعذيب ممنهج. لم تتغير السبل مطلقا".

وتقول تريكي ان أصحاب المدونات على الانترنت يجري اعتقالهم بصورة "ممنهجة وروتينية" بتهم ملفقة كما يجري اعتقال السلفيين وحتى الاطفال.


ساعة الحقيقة

ونطالع راي صحيفة البيان الإماراتية,والذي قالت فيه:تستعد تونس اليوم للدخول في امتحان تاريخي وإجراء اختبار جدي للانتقال إلى نظام سياسي ديمقراطي، يكرس الحريات ويطبق الفصل الحقيقي بين السلطات الثلاث: التشريعية والتنفيذية والقضائية، ويعيد إنتاج بناء اقتصادي وطني يرتكز على شمولية التدخل المتوازن، والتوزيع العادل للثروات الوطنية، لتلبية المطالب والاستحقاقات الاجتماعية التي نادت بها ثورة الياسمين. فهذه الانتخابات يواجهها العديد من التحديات الداخلية، وعلى رأسها تحقيق أهداف الثورة.

إن إتمام هذه الانتخابات في مناخ ديمقراطي وفوق التجاوزات والطعون، سيعيد الثقة في صندوق الاقتراع كآلية ديمقراطية للوصول إلى الحكم، وسيحقق أبرز أهداف الثورة، وسيجعل العالم، الذي يراقب هذا الحدث المتميز، يشهد على نشأة ديمقراطية جديدة، تتوج أولى ثورات الربيع العربي. وفي المقابل فإن حصول تجاوزات، سيكون بذرة لإجهاض الثورة وأهدافها، وخيانة لشهدائها وصانعيها ومسانديها، وانتصاراً لقوى الردة التي تريد زرع بذور الفوضى واللا أمن في تونس.

النخب السياسية المشاركة في المجلس التأسيسي، أمام امتحان حقيقي لاسترجاع ثقة المواطن التونسي في أحزابه السياسية، ولا يكون هذا إلا بالعمل المشترك، وفق برنامج مجتمعي يكون تحقيق تطلعات الشعب فيه أساس العمل، بعيداً عن الحسابات الحزبية الضيقة. لقد أثبتت ثورة تونس مدى استعداد التونسيين لبذل ما ينبغي من التضحيات لتحقيق الحرية والكرامة، وها هي الثورة تنجز خطوة كبيرة على هذا الطريق، الذي لن يكون بالتأكيد سهلاً وخالياً من المصاعب.


اليوم تونس‏..‏ والبقية في الطريق

وفي الأهرام المصرية, مقال جاء فيه:إنها البداية التي انتظرناها طويلا‏,‏ فها هي تونس تبدأ الخطوة الأولي في تحويل الربيع العربي إلي واقع ملموس علي الأرض‏,‏ ولأول مرة يمكن القول وبحق ان اليوم يوم تاريخي في مسيرة الأمة العربية‏,‏ فقد جري تتويج النضال الطويل والصبر المرير علي الواقع البائس للدول العربية في ظل الديكتاتوريات العربية بإجراء أول انتخابات ديمقراطية حقيقية في تونس‏.

انها انتخابات لاتعرف نتائجها سلفا, ولايتم الفوز فيها بأكثر من90% انتخابات لا يتم فيها استبعاد أحد, ولا يتم فيها تبادل اتهامات التخوين ولا التكفير بصورة حادة, وانما مناوشات انتخابية عادية مثل بقية الدول الديمقراطية. وأغلب الظن ان العالم العربي يشعر بارتياح, فها هو القذافي قد تمت إزاحته نهائيا, وتم طي صفحة دموية من تاريخ ليبيا ولأول مرة هناك امكانية جدية لتلاقي شعوب مصر وتونس وليبيا بدون خوف وقيام تعاون بدون لافتات زاعقة لارضاء غرور الزعماء, بل الآن المطلوب تعاون متعقل يلبي مصالح الشعوب ولايتم علي حسابها.

والآن تشهد بقية الدول العربية رحيل الكثير من الوجوه التي رسمت ملامح العالم العربي لعقود طويلة, وتستعد لاستقبال نخبة سياسية جديدة أو تولي وجوه مألوفة لمقاليد الحكم والمساهمة في حمل المسئولية, فقد غيب الموت الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي عهد السعودية, وتستعد السعودية لاستقبال ولي عهد جديد, وبحكم سيرورة الامور فإن المقبل الجديد سوف يعطي زخما جديدا وبالقطع فإن السعودية دولة مهمة للغاية لامتها العربية ولمحيطها, ومثلما تتطلع العيون لتونس فان القلوب ـ وبالذات المصرية ـ تهفو إلي السعودية والعيون والقلوب كلها امل في ان تتكاتف اللحمة العربية من المحيط إلي الخليج من أجل اجتياز المرحلة الدقيقة.


معالجة متأخرة للأزمة اليمنية

قي صحيفة دار الخليج يقول هاشم عبدالعزيز: يعيش اليمن اليوم خضّات عنيفة، تتداخل فيها عوامل الثورة والقمع والتطلع للمستقبل، على هذا التداخل والانحشار يصير المشهد اليمني ضبابياً غير باعث على الاستغراب، بل هذا هو “الحال المعتاد” .

الطافي هذه الأيام هو بركان خروج اليمن من كهف الإقطاع الذي أطلقته زلازل الإرادة الشبابية لولادة ثورة شعبية جماهيرية ضد نظام القهر والحرمان والقمع والفساد والاستبداد، وهو ما يمكن وصفه بسباق محموم من الالتفاف والخداع، ويمكن أن يشاهد هذا السباق في الداخل والخارج معاً .

في الخارج استيقظ مجلس الأمن الدولي فجأة من سبات نومه العميق على ما يشهده اليمن وبدأ مداولاته عن الأزمة القائمة فيه منذ تسعة أشهر، وفي الداخل لم يكن هناك قدر كبير من الاهتمام، والأمر يعود إلى عدد من الأسباب .

لابد من الإقرار هنا أن النهوض الثوري العارم في اليمن والمفتوح على التغيير الشامل للأوضاع القائمة والسائدة، يترافق مع قدرة أوساط داخلية ودولية على استمراء لعبة خلط الأوراق التي استمرت سنوات لإضعاف المعارضة السياسية بالاستماع إلى مطالبها ودعم السلطة لرفضها، إلا أن اللعبة تدور بين فرقاء السلطة قابضين ومنشقين وفي متاريس متقابلة.


الرهان على الوقت لن يكون حَلاَّل المشاكل

ونقرأ في الأنوار اللبنانية: إن السياسة التي تنتهجها الحكومة لا يبدو أنها تعتزم الحزم في الملفات المطروحة، فالسمة الغالبة على أدائها هي التأجيل انطلاقاً من (فلسفة تقليدية) تقول بأن الوقت هو حلاَّل المشاكل، وعلى رغم أن هذه النظرية لم تُسجِّل جدواها وفاعليتها سواء في الماضي أو في الحاضر، فإنها لن تُسجِّل جدواها في المستقبل أيضاً.

إنطلاقاً من هذا المعيار فإن الشلل هو سمة المرحلة الراهنة إنطلاقاً من أن الفراغ هو سيِّد الموقف.

لا يبدو رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مرتاحاً إلى مسار العمل الحكومي، فعلى رغم مرور مئة يوم وأسبوع على عمر هذه الحكومة فإن رئيسها يشعر بأنه ما زال في اليوم الأول من حيث الإنطباع بأنه لم يُحقِّق شيئاً ملموساً، فملف رفع الحد الأدنى للأجور والذي يعتبره الرئيس ميقاتي بأنه أحد إنجازات حكومته، لا يبدو أنه سائر إلى نهايات سعيدة ومقبولة على حدٍّ سواء في ظل المؤشرات التالية:

هذا الجو غير السليم مرشح للإستمرار إلى أن تُعرَف الإتجاهات التي تسير إليها المنطقة، والجواب لن يكون في المدى المنظور، أما الإنتظار القسري ففاتورته عند الناس وليس عند الحكومة.



،،
انتهت جولتنآ الآخبآريه الصبآحه
من مفكره الاسلام




التوقيع :

أسعِد قلبيٌ يَا اللہْ وَ إجعلہُ مُعلقا بكٌ
وَ إفتحْ لِي درُوبا لا تضِيق مِن تفاهَات الدنيَا
وَ زدنِي راحة لا تفنَى
رد مع اقتباس