عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-20-2011, 04:41 PM
الصورة الرمزية اميلر...
اميلر... اميلر... غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
شكراً: 0
تم شكره 11 مرة في 5 مشاركة

اميلر... عضوية تخطو طريقها








Oo5o.com (16) أصبحت أحن لحذاء الطفولة....

  أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ )

قبَلْ سنينَ كنتْ أعششقْ
. . . حِذآء أميَ !
كأنْ صوتْ طرقتُهَ يثيرَ جُنونيْ
أردَتْ أنْ أكونْ سيدَةْ عَ’ الطفولَهَ’
وأنْ أبلغَ ما أتمناه . .
والآنْ بعدْ أن تربعتْ علىَ
عرشْ الزمن ! !




أصبَحتْ أحنْ لِ ( حذأء الطُفولَهْ )

أنْ " الطُفُولَهْ " العذبَهْ تـكمنْ فِي مشآعرْ كلْ إنسآنْ مهمآ كبرْ ,أصَبحتُ أحِِنْ لِـِ حِذآء الطٌفُولَهْ


حتىْ لقدْ قآل بعضْ الأذكيأء : إنْ في دآخل كلْ إنسأنْ حيْ طفل لايريدْ أن يكبرْ !
فَ يمكننآ أنْ نتعلمْ منْ الصغأر ثلاثة أشيأء :



- أولَـهآ : أنهمْ يتصآيحونْ فَ يتعآركونْ ,
ثمْ يتصالحونْ بعدْ دقأئق . وكأن شيئآ لمْ يَكنْ ..




- الثآنيَهْ : أنهمْ لآ يحملونْ الاحقآدْ
علىَ المآضيْ . . ولآ تبآعُهْ ومشَـأكلِهْ ,



- الثَآلِثَهْ : أنهمْ لايحملُونْ همومَ المستقبلْ , ولايأخذونْ همّآ لشيْء ..
فكلْ شَيءْ عندهُمْ خلقَ ومعهْ رزقهْ وحيآتهْ وكلْ أمرهُ , وهذهْ الاخييرهَ نفهمهَآ بِ شكلْ معتدِلْ ..



إذْ ليسَ . . !
معنىَ ذلك أنْ الانسسآنْ لايحمِلُ همّـاً أوَ’ تخطيطَاً , لكن : لآتجعلْ هذآ الهمَ’ يسيطِرُ عليك , ويقيدك
ويٌحآصرك , ويحولْ بينك وبينَ النجأحْ ..





إنْ الاعدَأء - أيضاً - يعلموننَآ السَعَآدَةْ حينمآ نستثمرهمْ ونرىْ فيهمْ وجهََاً إيجآبياً ؛ فهمَْ يعلموننَأ
الصَبرْ , وتحملْ النقدَ , والاحسَآس بِ التحديْ الذي يبعث علىَ مزيد العمَلْ والاصرَأرَ .. ‘



منقووووووووول

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ اميلر... على المشاركة المفيدة: