عرض مشاركة واحدة
قديم 01-14-2011, 02:57 AM   رقم المشاركة : 3
XIII
عضو نشيط






 

الحالة
XIII غير متواجد حالياً

 
XIII عضوية تخطو طريقها

شكراً: 13
تم شكره 86 مرة في 41 مشاركة

 
افتراضي رد: الطب البديــــــــــل

الاجزاء المستعملة في الخوخ :

الثمرة الطازجة و المجففة .

موطن و تاريخ الخوخ :

موطنه الأصلي بلاد فارس في آسيا ، وانتقل من بلاد حوض البحر المتوسط إلى أوروبا .
أفضل أنواع الخوخ تلك التي تنمو في جبال لبنان وسوريا ، أما في أوروبا فهي تلك المزروعة في بوردو في فرنسا .

هنالك نوعان من الخوخ : نوع بري ، ونوع زراعي . أما النوع الزراعي فأصله بري لكن من خلال عملية التهجين اختفت أشواكه .

تركيب الخوخ :

ماء 80.60% ، سكر 17.60% ، نشاء 0.81% ، رماد ، أملاح معدنية وهي فوسفور 18% بوتاسيوم 25% كالسيوم 14% حديد 0.4% ونحاس 0.9% في المائة غرام . كما يدخل في تركيب الخوخ الصمغ و ألياف نباتية و فيتامين A وفيتامين C و Malic Acid و Pectin

إن نسب المواد في الأعلى تختلف في الخوخ المجفف : ماء 22.10% ، سكر 73% , رماد 0.40% .

استعمالات و فوائد الخوخ الطبية :

- الخوخ المجفف ملين لطيف للطبيعة يمكن تناوله بعد النقع لمدة 3 ساعات بالماء أو غليع قليلاً . وحيث إن مفعول تليين الخوخ لطيف فيمكن لتقوية تأثيره لمن يحتاج مفعولاً مليناً أوقى مزج الخوخ بمادة السنامكي Senna
- يخفف العطش وحر الجلد بالصيف . يخفض الحرارة للمحرورين
- يكافيء القيء والدوار
- يكافح الصداع والشقيقة عن طريق دهن زيته موضعياً وأكله (الثمرة) فيضاعف المفعول
- يكافح أمراض اللثة بالغرغرة
- يدر البول ويفتت الحصى والرمل
- فاتح للشهية . جيد ومنشط للمعدة
__________________



الموز



الاجزاء المستعملة في الموز :

الثمرة الناضجة وغير الناضجة والعصير

تاريخ الموز :

يدعى الثمر Pantain وهو حوالي 40جنساً ، أهمية استعمال هذه العائلة إلى الثمر غير الناضج كطعام ، وأقل من ذلك استعماله وهو ناضج كثمار التي هي الموز : الثمار غير الناضجة غنية بالنشاء التي تتحول عند النضج إلى سكر .

إن أنواع الفاكهة من هذه العائلة تعرف باسم Banana (في انكلترا) والاسم Pantain يطلق على الأنواع التي تتطلب طهياً لكي تؤكل ، وهي تطبخ بالفرن أو تسلق أو تشوى أو تقلى بالزيت ، ويمكن أن توضع في الشوربة واستعمالاتها يكون مثل استعمال البطاطا ويمكن أن تجفف ثم تطحن إلى بودرة مثل الطحين .

تركيب الموز :

- ماء 10.62%
- بروتين 3.55%
- دهون 1.15%
- كربوهيدرات 81.67 % أكثر من 2/3 نشاء
- ألياف 1.15%
- فوسفات 0.26%
- أملاح معدنية 1.60%
- يحتوي فيتامين C وفيتامين B6 ، B2 ، B12 ، A ، D ، H

استعمالات وفوائد الموز الطبية :

- يعتبر الموز مادة غذائية أكثر منه مادة شفائية للعدوى
- يعتبر الموز علاجاً طارداً للديدان
- مادة مضادة للسعة الثعبان
- يعالج نوبات النقرس
- يكافح الإسهال
- يمنع تصلب الشرايين
- ينشط حركة الدماغ ووظائفه بسبب وفرة الفوسفور الذي فيه وهو ضروري للذاكرة والحفظ
- ملين للطبيعة
- يدر البول ويفتت الحصى والرمل وينشط الكلى ويزيد حيويتها
- مفيد لزيادة تعداد النطف المنوية
- يعالج السعال والتهابات القصية الهوائية
- ينعم البشرة ويزيل الكلف والأصباغ



جوز الهند



الاجزاء المستعملة في جوز الهند:

الثمرة .

مصدر جوز الهند :

الهند و آسيا .

استعمالات وفوائد جوز الهند الطبية :










2. يساعد في معالجة آلام القلب و فقرات الظهر ( الديسك ) و التهابات الورك . 3. ينشط الطاقة التناسلية . 4. ينشط الدورة الدموية في الدماغ و يعالج و يمنع الضربات الدماغية و الفالج و اللقوة. 5. ينشط وظيفة الكبد . 6. مهدئ للحالات النفسية من إحباط و اعتلال للمزاج ، و الجنون . 7. منشط للكلى و المثانة البولية . 8. يعالج قروح المعدة و الامعاء . 9. يعالج الباسور الداخلي و الخارجي و النازف . 10. مقو للبدن و مزيد لكتلة اللحم . 11. مقو للشعر خصوصاً الماء ، و زيته يساعد على إنباته . 1. مقشع و طارد للبلغم .


السوس Licorice




الاجزاء المستعملة في السوس :

الجذور ، الجذمور

الموطن و التاريخ :

ينتمي السوس الى نفس العائلة النباتية التي ينتمي اليها الفول و الفاصوليا و البازيلا و الحمص ، وهو حاليا يدخل في صناعة مواد أخرى مثل : التبغ ، اللبان " العلكة " ، الحلويات و السكاكر ، المشروبات ، معاجين الاسنان ، الصابون و الشامبو .

وهو حاليا يزرع بكثرة في الولايات المتحدة الاميركية ، روسيا ، اسبانيا ، تركيا ، اليونان ، الهند ، ايطاليا ، ايران و العراق .

موطنه في المناطق الحارة تحت 1000 متر ارتفاع .

تركيبته :

• سكريات
• مواد قابضة
• فلافونيدات
• غليسيريزين
• حامض غليسيزتينك " اسيد "
• استروجين نباتي

استعمالات و فوائد السوس الطبية :











3. علاج لتقرحات المعدة و الجهاز الهضمي : خلاصة السوس التي تحتوي " اسيد الغليسيرتنيك " المركّز تعالج قرحات الجهاز الهضمي و تشفيها في الانسان و الحيوان ، و لكن لسوء الحظ سببت المعالجة بالسوس تورما ًفي الكاحل و ذلك لأن السوس يحبس الماء في الجسم و يمنع إدراره ، الامر الخطير الذي يؤدي الى ارتفاع ضغط الدم ، وفي ذلك خطورة على الحوامل و المرضعات ، و أي انسان مصاب بالسكري ، ويؤدي الى ارتفاع ضغط العين ، ارتفاع الضغط الشرياني ، امراض القلب ، او إصابة بجلطات في القلب او الدماغ او الاطراف و الاعضاء الاخرى . وفي السبعينات ظهر العقار المسمى " Tagamet " تاجامت ، و يحتوي على مادة " Cimitidine " سيمتيدين ، و جرت عدة دراسات مقارنة بين خلاصة السوس و السيمتيدين ، و كانت النتائج ان السيمتيدين افضل من خلاصة السوس في علاج " قرحات المعدة " . اما على قرحات الاثني عشر " الامعاء " فإن خلاصة السوس أعطت وقاية افضل ضد عودة القرحات المعوية ، و بقي تراكم الماء بالجسم مشكلة العلاج بخلاصة السوس . أما سبب تراكم الماء بالجسم عند تناول خلاصة السوس ، فإن السوس يلعب دورا ًهرمونياً مثل الهرمون " Aldosterone " الدورستيرون ، التي تفرزه " غدة الكظر " . وهو يمنع خروج الماء و الملح من الجسم . لحسن الحظ اكتشف العلماء انه بالامكان عن طريق إزالة 97% من اسيد الغليسيرتنيك ، و سمي الناتج ( DGL ) deglycyrrhizinated licorice " ديغليسير زينيتد ليكوريس " وفي دراسة اخرى تبين ان هذا الدواء شفى القرحات اسرع من " السيمتدين " . حاليا يرى العلماء بأن قرحات الجهاز الهضمي تسببها ميكروب تسمى " Helico bacter " عصيات هليكوبكتر بيلوري . ولذلك لا تستعمل خصلاصة السوس في الولايات المتحدة الاميركية ، وعلى العكس تماما فقد ابقت المدرسة الاوروبية على العلاج بخلاصة السوس المخفضة مع اعتبار العلاجات الاخرى و نتائج الاكتشافات الحديثة . 4. التهابات المفاصل : للسوس مفعول مضاد للالتهاب و خواص مضادة لأمراض و التهابات المفاصل ، و ذلك عبر تناول " أسيد الغليسيرتنيك " ، وعلى من يجب تجربة هذا التأثير أن يكون تحت إشراف طبي . 7. التهابات الكبد : استعمل الصينيون السوس في علاج مشاكل الكبد منذ قرون ، خصوصا التهاب الكبد الوبائي C . قد اثبتت التجارب ان السوس هو مضاد قوي للفيروس (Antiviral ) كما أثبتت بأن النبتة لها مفعول يحمي الكبد من امراض التشمع ( cirrhosis ) ، كما تظهر الدراسات بأن النبتة لها بعض المفعول على فيروس الانفلونزا و فيروس ( HIV ) ، وهو الفيروس الذي يسبب الايدز . 8. الالتهابات : يكافح السوس البكتيريا الضارة التي تسبب امراضاً ، خصوصاً تلك الخطيرة امثال انواع التسافيلوكوكس و الستربتوكوكس ، كما يكافح الفطريات التي تسبب الامراض النسائية المهبلية المسماة Candida albican ، إن ذر بودرة السوس على الجرح النظيف يمنع الالتهابات . 9. عوارض سن اليأس : السوس يحتوي على هرمون انثوي طبيعي نباتي " فايتوإستروجين " ، وهي المسؤولة عن تخفيف عوارض سن اليأس ، وهي تطيل شباب و إحاضة المرأة كبديل للهرمون الانثوي الذي تفرزه مبايض المرأة .
2. للرشح و السعال و التهابات اللوزتين : الدراسات الحديثة تؤكد هذه الفوائد فإن " أسيد غليسرتنيك " له مفعول يكبح السعال .الجديد في الابحاث :

و من المواد المكتشفة في تركيبة السوس :





3. مواد " تيتربينويدات " : وهي موجودة بعرق السوس ، الحمضيات ، و بنسب اقل في الحبوب ، خضار القرنبيط ، الملفوف ، و البروكلي ، وهي مواد نباتية تفكك الهرمونات الستيرويدية ، التي تساعد على نمو السرطانات ، و تخفف من سرعة انقسام الخلايا و تكاثرها كما يحصل في الاورام السرطانية . 4. الفينولات : وهي مواد نباتية مسماة " فايتوكمكلس " ، وهي ذات مفعول يكافح امراض معينة ، هذه المواد " فايتوكميكليس " موجودة ايضاًَ في الخضار و الفاكهة ، تمنع " الفينولات " نجاح الاورام و نموها . 5. مواد تكافح تآكل الاسنان و تسوسها ، قد يكون الوس هو علاج المستقبل لمنع هذه الآف 2. مادة " اسيد الغليسيرتنيك " ، وهي التي تعطي السوس طعمه و تستعمل كمنكه لطعمة السوس ، قد أثبتت الابحاث بأنها تقلل حجم الاورام في الفئران ، و اختبرت هذه المادة عند اليابانيين كمادة محتملة لمعالجة السرطانات .
5. بثور و تقرحات الفم : وهي تقرحات تحصل بالفم موجعة تسمى canker sores ، وهي تدوم اسبوعيا ًقبل زوالها ، وفي دراسة اجريت كانت النتائج ان 75% من المرضى بدأ التحسن بعد يوم من العلاج و تم الشفاء التام في اليوم الثالث للمعالجة . 6. علاج حالات الفيروس " هيربس " : السوس ينشط خلايا الجسم لإفراز الإنترفيرون وهي مواد مضادة للفيروس .كما انه يكافح الفيروس المسمى Herpes simplex , وهي فيروس تحدث تقرحات في المناطق التناسلية وهي منتشرة كثيرا في الغرب ، و كان العلاج عن طريق رش بودرة السوس على التقرحات . 1. تصديقاً لاسمه اليوناني " الجذر الحلو " فالسوس احلى 50 مرة من السكر ، يستعمل كمنكه لإزالة مرارة طعم " خلطات الاعشاب " و الادوية ، السكاكر ، المشروبات ، الاطعمة ، اللبان ، معاجين الاسنان , و الصابون ، إن حلويات السوس في الولايات المتحدة تحلى بنكهة اليانسون ، اما في اوروبا فحلوى السوس تنكه بالسوس . 1. يحتوي السوس على مادة الكومارين التي توجد في النباتات التي نأكلها مثل البقدونس ، الحمضيات ، تعتبر هذه مواد مرققة للدم طبيعية ، وهي تميع الدم و تمنع تجلطه و بذلك تمنع امراض جلطات الدم التي تصيب القلب " الذبحة " و جلطات الدماغ التي تسبب " الفالج " ، و يعتقد بأن مادة الكومارين تمنع نمو السرطانات .


خزامى ، الخزامى Lavender









موطن الخزامي :

هي نبته على شكل شجيرة تعيش في المناطق الجبلية ، في الغابات التي تحيط بالنصف الغربي من القارة الاوروبية ، منطقة البحر المتوسط ، وهي تزرع بوفرة لرائحتها العطرة في فرنسا ، ايطاليا ، انكلترا ، و النرويج .
وتزرع الآن في استراليا لكي يصنع من زهرها العطور .

و الزيت العطر في زهر الخزامى مهم من الناحية التجارية ، خصوصاً انه يستعمل كثيراً في صناعة العطور ، وبشكل اقل في صناعة الادوية او المعالجة ، و الرائحه اللطيفة العطرية توجد في الزهر وفي كل اجزاء الشجيرة ، و الخزامى لا يباع فقط لأجل زيته العطر ، بل يباع بشكل باقات خضراء تعطر الاجواء حيث توضع و بشكل جاف ، ويطحن لكي يتحول الى بودرة ( مسحوق جاف ) تعبئه الشركات في مغلفات صغيرة .

هنالك عدة اجناس من الخزامى ، تستعمل جميعها في إنتاج زيت الخزامى . ولكن الجزء الاكبر يُنتج من الخزامى المسماة Lavandula vera ، وهي تنمو في الاماكن التي تسقط عليها اشعة الشمس باستمرار ، و المناطق الصخرية في حوض الابيض المتوسط ، ويسمى هذا النوع من الخزامى باسم " الخزامى الانكليزي " . وهو يتمتع بعطرية اكثر و لطافة اكثر بالرائحه من " الخزامي الفرنسي " . وهو ثاني الانواع التي تستعمل في إنتاج زيت عطر الخزامى ، و بالتالي فإن الاول يرتفع ثمنه عشرة اضعاف الثاني .

وكانت شجيرات الخزامى تنتشر في الاماكن حول لندن بشكل كثيف ، إلا ان ذلك لم يعد موجوداً بسبب استعمال هذه الاراضي لبناء الابنية السكنية .


تاريخ نبتة الخزامى :

حسب مؤرخي النبات ، فإن الاغريق اطلقوا الاسم Nardus على زهر الخزامى وهو مشتق من اسم مدينة سورية .



تقطير زيت الخزامى :

تتغير نوعية و مواصفات زيت الخزامى من موسم الى آخر حيث يلعب عمر شجيرات الخزامى دوراً في تحديد قيمته الطبية . و كذلك الطقس يتدخل في كمية و نوعية الزيت الناتج . إن كمية الشمس في الاسابيع التي تسبق تقطير الزهور تلعب دوراً مهماً ، وافضل انواع الزيوت يكون بعد محصول حار ، جاف ، إذ إن كثرة الامطار تقلل من المحصول .


التركيبة :

إن أهم جزء في تركيبة الخزامى هو زيت عطري ، لونه باهت اصفر او اصفر الى اخضر ، او يكاد يكون دون لون ( حسب المحصول ) ، ذو رائحة عطرية مميزة ، وطعم حاد لاذع و مر بالفم ، و اهم ما يتركب منه هذا الزيت مادة تسمى : Linalyl acetate و Linalool . وهنالك مادة اخرى Cineol . Borneol . Pinene . وبعض Tannin ، و املاح عضوية .


استعمالات و فوائد الخزامى الطبية :

كان يعتقد بأن الخزامى و عطره هوحكر على صناعة العطور الى ان ظهر علم Aroma Therapy ، اوالمعالجة بالعطور والروائح ،وهذه الطريقة بالمعالجة تستفيد من مزايا العطور في التهدئة ، والاسترخاء ، و الشفاء ، إن تدليك الزيوت العطرية على الجلد او إضافتها الى ماء الاستحمام هو الاساس الذي تتم به المعالجة و تسخن العطور بلطافة عن طريق الضوء قبل وضعه على الجلد عبر لمة تسمى aroma defuser .

إن الروائح المختلفة تُحدث ردات فعل و آثاراً عاطفية مختلفة في الانسان ، فبعض العطور تنشط و بعضها يزيل التوتر و البعض الآخر يُحدث النوم .
وهنالك بعض العطور التي لديها تأثير معقم ، وهذه كانت تستعمل لتعقيم غرف المرضى في الزمن الذي كان ما قبل المضادات الحيوية .
ومؤخراً اكتشف العلماء بأن لزيت الخزامى تأثيراً على النفس و امراضها . و اكتشف الباحثون بأن للخزامى تأثير على المرضى المصابين بالارق ، وهم يستعملون المنومات .

و يعتبر الخزامى :
• منشط للقلب و الكبد و الطحال و الكلى ، أي لمعظم الآلات الداخلية .
• يمنع رائحة الجسد و العرق .
• يعقم الجروح " مغلي " .
• علاج للحنجرة ، غرغرة بالماء المغلي بالخزامى


الخمائر Yeast Saccharomyces






الخمائر او الخميرة هو الاسم الذي يطلق على Saccharoyces . وهي نوع من الفطريات تستعمل في صناعة الخبز وفي إنتاج التخمير الكحولي، وفي بعض الحالات كعلاج لبعض الامراض .
بعض الخمائر نافع ، وهنالك أصناف خمائر تسبب امراضاً للإنسان .

- الخمائر النافعة لها عدة مصادر :
1. Brewers yeast : هي خمائر نحصل عليها كناتج لعملية صناعة البيرة من حشيشة الدينار . وهي قد تسمى الخمائر الغذائية .
2. Torula yeast : وهي خمائر تنمو على لب الخشب . الذي يستعمل في صناعة الخشب او صناعة دبس السكر .
3. Whey yeast : ناتج يحصل في الحليب والجبن .
4. Liquid yeast : وهي تُتتج في سويسرا والمانيا ، بجعل الخمائر تتغذى على الاعشاب ، البرتقال ، والكريب فروت .
قد تكون الخمائر جافة ، او سائلاً مثل الصنف الأخير Liquid yeast .


استعمالات و فوائد الخمائر الطبية

1. تعتبر الخميرة من أغنى المصادر بالحديد العضوي ( وهو الشكل الطبيعي للحديد العضوي ) .
2. مصدر مهم للبروتين .
3. مصدر واسع للفيتامينات العضوية الطبيعية ما عدا فيتامين ب12.
4. منجم طبيعي للمعادن النادرة بالجسم ، ومصدر للأحماض الأمينية .
5. مصدر مهم لجميع أنواع الفيتامين ما عدا ( A.E.C ) .
6. تخفض مستوى الكوليسترول بالدم عند مزجه مع اللستين .
7. تعالج مرض النقرس .
8. تخفف حدة أوجاع وآلام التهاب الاعصاب .
9. تعتبر الخميرة طعاماً كاملاً .
10. حيث إن الخميره غنية بالفوسفور ، فالأفضل زيادة تناول الكالسيوم كشرب الحليب معها ، حيث إن الفوسفور يساعد على إخراج الكالسيوم من الجسم ، والاستعمال الجيد هو بزيادة فيتامين Bcomplex . والكالسيوم عند تناول الخميرة مما يؤدي الى تحسين أداء الخميره .
11. تناول الخميره مع الماء يعيد الحيوية والنشاط الى الجسم المنهك خلال دقائق . هذا المفعول يدوم ساعات .
12. جرعات عالية تهدئ الاعصاب ، تعدل المزاج ، تحسن النوم ، تستعمل في علاج المصران الاعور ، والشقيقة .
13. الخمائر مصدر غني ( طبيعي ) بالبيوتين .
14. الخمائر مصدر غني ب Pantothenic acid .
15. الخمائر مصدر غني ب Chromium الذي يعالج مرض السكري ( النوع الثاني ) .
16. الخمائر مصدر غني بالزنك .
17. الخمائر مصدر غني بالفوليك اسيد .
18. الخمائر مصدر غني بالميلاتونين ، وخاصة خميرة البيرة .
19. تستعمل الخميرة في علاج حساسية الجلد ، وفي صناعة ماسكات الوجه وفي التجميل ، وفي علاج حب الشباب .
20. إن الخميره التي تستعمل في صناعة الخبز يستخرج منها مادة تسمى Beta1.3glucan وهي تعتبر منشطاً للمناعة بالجسم . وتزيل تأثير الاشعة UV الشمسية التي تؤدي الى ضعف المناعة في الجسم أمام الالتهابات والسرطانات .




فستق عبيد ( فول سوداني )
Peanuts ( Arachis Bypogaca





الثمرة

الموطن و التاريخ :

منشأه اميركا الجنوبية ، البرازيل و البيرو ، فقد عثر على حبوب فول سوداني متحجرة في خرائب الانكا بالبيرو . وبعد دخول الاسبان الى هذه المناطق في اميركا الجنوبية ، نقلوها الى افريقيا ، ومن افريقيا انتقلب نبتة الفستق عبيد حيث سميت على اسمهم ، و يقصد بكلمة عبيد ( الإفريقي ) . حيث كان الغربيون يستعملونهم كرقيق اسود ، وانتقلت النبتة الى الصين و الهند و اندونيسيا ، و الفلبين و المكسيك ، و امريكا الجنوبية ، وبوجه خاص البرازيل ( موطنها الاصلي ) و الارجنتين .

يستعمل الفستق عبيد لأغراض و صناعات كثيرة منها ، العدسات اللاصقة من زيت الفستق عبيد ، وفي صناعة المنظفات ، والذي يبقى بعد عصر الزيت من فستق العبيد يستعمل كعلف لتغذية الماشية ، و يدخل الفستق العبيد في صناعة الاغذية الخاصة برواد الفضاء الاميركين .

تركيبته :

إن كل كوب من زبدة الفول السوداني التي تصنع بكثرة في الولايات المتحدة الاميركية تحتوي على :
- زيت نباتي
- بروتين نباتي
- املاح معدنية
- فوسفور ، حديد ، يود ، بوتاسيوم ، صوديوم .
- فيتامينات ( B1 , B2 , A , C , PP )

استعمالات و فوائد الفول السوداني ( فستق العبيد ) الطبية :

1. يستعمل لحمل الادوية ، و تأخير و تطويل مفعولها بالجسم ( بنسلين ، ادرينالين ) .
2. يدخل في صناعة الماكياج و الكريمات التجميلية ، لأنه يساعد على إكساب البشرة صحتها و ليونتها و نعومتها ، و يمنع الشيخوخة و التجاعيد و التعفن بالجلد .
3. يساعد فيتامين PP ، و البروتين الموجود بالفستق على المحافظة علىصحة و مرونة الاوعية الدموية من داخلها ، فيمنع ترسب الكوليسترول و الكالسيوم التي تسبب نشاف الاوعية الدموية ومن ثم انسدادها .
4. يساعد الفستق العبيد على إنماء العضلات و تغذيتها ، و الاعصاب التي تغذي العضلات ، يستعمل زيت فستق عبيد في تدليك العضلات المشلولة و المريضة ، يزيد في وزن و كثافة العضل .
5. يوقف النزيف الدموي بواسطة PP .
6. يرفع الكوليسترول النافع HDL ، و يخفض الكوليسترول الضار LDL .
7. يخفض مستوى السكر في الدم عند المصابين بالسكري .
8. يساعد على النشاط الذهني بواسطة البروتين الذي يحويه ، و الفوسفور و فيتامينات B1 , B2 .
9. يغذي الجسم عبر إعطائه البروتين اللازم .
10. هنالك دراسات عن تأثيره لمنع السرطانات التي تصيب العضلات .



الزعتر

الشجيرة و الاوراق

موطن و تاريخ الزعتر

وهو النوع الزراعي للصعتر البري الذي يوجد في الدول مثل إسبانيا ، وبعض الدول الاوروبية التي تقع على حوض البحر الابيض المتوسط ، وفي الجزائر و تونس و لبنان وسوريا وفلسطين و الاردن ، وحالياً يزرع في معظم الدول التي تتمتع بمناخ معتدل ، ولا نعرف بالتحديد الوقت الذي دخلت زراعة الصعتر الدول الشمالية .

كان معروفا وشائعاً في انكلترا في اواسط القرن السادس عشر
يفضل النحل الصعتر ، و النكهة الناعمة التي يعطيها الصعتر للعسل توضح اسباب اشتهار العسل في المنطقة المسماة Mount hymettus ، القريبة من العاصمة أثينا، والتي يرعى النحل فيها على الصعتر البري .
استعمل الرومان الصعتر لإضفاء نكهة على الاجبان و المشروبات الكحولية .

تركيب الزعتر

- زيت الصعتر يحتوي رئيسياً على :
Thymol بنوعيه phenols وهو المهم طبياً و carvacrol .
Borneol, menthone, pinene, cymene, linalool

استعمالات و فوائد الزعتر الطبية

1. معقم و قاتل للجراثيم و البكتيريا ، و الالتهابات الفطرية .
2. مزيل للمغص ، و تشنج الامعاء ، و النفخة ، طارد للريح ، مكرع ، مجشئ ، مقوي للجسم .
3. يمنع التخمرات في المعدة .
4. يساعد الجسم على بدء التعرق في الحالات الحرارة و الامراض .
5. يزيل السعال و البلغم ، مقشع ، و يعالج الربو و السعال الديكي ، ويزيل ضيق النفس .
6. يمزج الزعتر بالمرهم و يستعمل لمعالجة الثآليل .
7. يعالج الاوجاع و الآلام ، خصوصاً آلام الفقرات ( الديسك ) ، و عرق النسا ، و آلام الروماتيزم .
8. يستعمل في صناعة العطور و مركبات التجميل و الصابون ، كما يستعمل لتحنيط الموتى ، مزيل للتعرق .
9. مخدر موضعي ، يستعمل في حفظ اللحوم .
10. يستعمل في حالات الصدفية ، الاكزيما ، معالجة الحروق الجلدية ، يطرد البعوض عن الجلد .
11. يقتل و يطرد الديدان .
12. يستعمل في معالجة مرضى السكرى .
13. يعالج انواع الرشح .
14. يساعد على ترقيق خلايا الدم ، لكي تغادر او تدخل عبر جدران الاوعية الشعرية .
15. يعالج العجز الجنسي و ينشط الطاقة التناسلية .
16. ينشط النظر و يمنع نشاف و شيخوخة عدسة العين ، وإصابتها بالمياه الزرقاء .
17. يعالج الفالج و الرعاش ، ينشط الدورة الدموية بالدماغ .
18. يعالج بعض الامراض النفسية مثل الهستيريا .
19. يعالج الصداع و آلام الدورة الشهرية عند السيدات

رد مع اقتباس